"بيت المقدس"تعلن مسئوليتها عن قطع رؤوس 4 مواطنين بسيناءلتعاونهم مع الموساد..وتنشر اعترافاتهم
.gif)
جريدة ميدان التحرير - متابعة* - 28 أغسطس 2014 الساعة 10:14 صباحاً
نشر تنظيم أنصار بيت المقدس، مقطع فيديو، لذبح 4 مواطنين من قبيلتي «السواركة والرميلات»، بدعوى تخابرهم مع الموساد، وإبلاغه تحركات عناصرها، وتضمن الفيديو «اعترافات تفصيلية» من القتلى.
ونشر «بيت المقدس» في الفيديو اعترافات القتلى، «التي استحقوا بسببها الذبح» حسب ما كتب في الفيديو، وقال لافي إبراهيم: «كنت على اتصال مع ضابط مخابرات إسرائيلي وطلب مني التعاون معه، وسأوفر لك كل الإمكانيات»، وأضاف: «دخلت إسرائيل، وطلبوا مني معلومات، وإخباريات مقابل مبلغ مالي ألف دولار».
وذكر «لافي» في الفيديو أسماء من أرشد عنهم لصالح الموساد الإسرائيلي، حسبما جاء في الفيديو، وهم أحمد حماد، ومحمد عبدالله، وجمال أبوشوشة.
فيما قال خالد البراك في اعترافاته: «كنت مسجون في إسرائيل وقابلني ضابط يُدعي عبدالله، وطلب مني أن أتعامل معه في سيناء، فأنا وافقت مقابل فلوس، وقابلت الضابط ده على الحدود 5 مرات، وكان بيسألني على الأوضاع في سيناء»، وأضاف: «طلب ضابط المخابرات الإسرائيلي مني التجسس على المجاهدين والمسلمين في السواركة».
وذكر أسماء من أرشد عنهم وهم «علي محمد على، فيصل سالم مسلم، نادر محمد مسلم، وعلي شعيب».
فيما اعترف سليمان سلامة حسين، بـ«الإبلاغ عن عدد من المجاهدين وأعضاء التنظيم»، وقال: «جاءني الضابط أبورائد من المخابرات الإسرائيلية، وكنت محبوس في قضية تهريب لإسرائيل، ووعدني بالخروج من السجن، وضحك عليا، ضحك عليا واشتغلت معاه»، وأضاف: «كان بيطلب مني أرقام ناس عندنا ملتزمين».
فيما ألقى القتيل إسماعيل سلامة، من الرميلات، باللوم على شقيقة «سيد»، بعدما «ضحك عليه وتسبب في أن يكون عميلًا للمخابرات الإسرائيلية»، وتابع: «قالي كلم أبورائد، وقالي هيرزقوك، كفلمت أبورائد، واشتغلت معاهم، وأبلغت عن أرقام المجاهدين».
كما جاء في الفيديو اعترافات للقتلى بتلقيهم أموالًا وتدريبات، وكيفية تخابرهم مع جهاز «الموساد» للإبلاغ عن أعضاء التنظيم.
**تمتع بمزيد من الاخبار العاجلة عبر خدمة SMS من جريدة "ميدان التحرير:
لعملاء إتصالات أرسل 56 إلى 1666
لعملاء فودافون أرسل ميدان أو 125 الى 9999
ونشر «بيت المقدس» في الفيديو اعترافات القتلى، «التي استحقوا بسببها الذبح» حسب ما كتب في الفيديو، وقال لافي إبراهيم: «كنت على اتصال مع ضابط مخابرات إسرائيلي وطلب مني التعاون معه، وسأوفر لك كل الإمكانيات»، وأضاف: «دخلت إسرائيل، وطلبوا مني معلومات، وإخباريات مقابل مبلغ مالي ألف دولار».
وذكر «لافي» في الفيديو أسماء من أرشد عنهم لصالح الموساد الإسرائيلي، حسبما جاء في الفيديو، وهم أحمد حماد، ومحمد عبدالله، وجمال أبوشوشة.
فيما قال خالد البراك في اعترافاته: «كنت مسجون في إسرائيل وقابلني ضابط يُدعي عبدالله، وطلب مني أن أتعامل معه في سيناء، فأنا وافقت مقابل فلوس، وقابلت الضابط ده على الحدود 5 مرات، وكان بيسألني على الأوضاع في سيناء»، وأضاف: «طلب ضابط المخابرات الإسرائيلي مني التجسس على المجاهدين والمسلمين في السواركة».
وذكر أسماء من أرشد عنهم وهم «علي محمد على، فيصل سالم مسلم، نادر محمد مسلم، وعلي شعيب».
فيما اعترف سليمان سلامة حسين، بـ«الإبلاغ عن عدد من المجاهدين وأعضاء التنظيم»، وقال: «جاءني الضابط أبورائد من المخابرات الإسرائيلية، وكنت محبوس في قضية تهريب لإسرائيل، ووعدني بالخروج من السجن، وضحك عليا، ضحك عليا واشتغلت معاه»، وأضاف: «كان بيطلب مني أرقام ناس عندنا ملتزمين».
فيما ألقى القتيل إسماعيل سلامة، من الرميلات، باللوم على شقيقة «سيد»، بعدما «ضحك عليه وتسبب في أن يكون عميلًا للمخابرات الإسرائيلية»، وتابع: «قالي كلم أبورائد، وقالي هيرزقوك، كفلمت أبورائد، واشتغلت معاهم، وأبلغت عن أرقام المجاهدين».
كما جاء في الفيديو اعترافات للقتلى بتلقيهم أموالًا وتدريبات، وكيفية تخابرهم مع جهاز «الموساد» للإبلاغ عن أعضاء التنظيم.
**تمتع بمزيد من الاخبار العاجلة عبر خدمة SMS من جريدة "ميدان التحرير:
لعملاء إتصالات أرسل 56 إلى 1666
لعملاء فودافون أرسل ميدان أو 125 الى 9999
